+ -

الشرارة الأولى أطلقها الصحفي والكاتب، كمال داود، حين كتب عمودا قال فيه أن الرئيس التركي غير مرحب به، لما ارتكبه، حسبه، من أفعال تقتيل وسجن وغيرها، عمود كان كاف لإشعال فتيل جدل لا يحسنه إلا الجزائريون.

فلم يجف حبر الذي كتب به داود عموده، حتى تعالت الأصوات المنددة بما قاله مذكرين إياه أنه تناول وجبة عشاء مع الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، خلال زيارته الأخيرة للجزائر، فرنسا التي تتحمل المسؤولية الأكبر لما يحدث في ليبيا وعدة أقطار عربية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: