غضب فرنسي من مقابر اليهود والمسيحيين بالجزائر

+ -

 توالت، في الفترة الأخيرة، أسئلة النواب الفرنسيين حول حالة المقابر المسيحية واليهودية بالجزائر، رغم اتفاق السلطات الفرنسية والجزائرية منذ سنة 2015 على مخطط لإعادة هيكلة وتجميع هذه المقابر وصيانتها. ويعود هذا الملف في كل مرة بضغط من الأقدام السوداء في فرنسا.

في ظرف 4 أشهر، تقدم نائبان في الجمعية الوطنية الفرنسية بسؤال لوزير الخارجية الفرنسي، جون إيف لودريان، حول حالة المقابر المسيحية واليهودية في الجزائر. ويعد أرشيف البرلمان الفرنسي عشرات الأسئلة من هذا النوع للحكومة الفرنسية، للضغط عليها من أجل التكفل بهذه المقابر وإعادة الاعتبار لها، وذلك باستغلال العلاقة الجيدة بين السلطات الفرنسية والجزائرية في الفترة الأخيرة، والتي يميزها تبادل كثيف للزيارات بين البلدين.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات