+ -

يلعب المنتخب الوطني لكرة القدم وديته الأخيرة، اليوم، بمواجهة المنتخب البرتغالي بلشبونة، في مباراة يحتضنها ملعب دي لالوز بداية من الساعة الثامنة والربع مساء، وستحدد بنسبة كبيرة مصير رابح ماجر ومستقبله على رأس العارضة الفنية لـ”الخضر” قبل ثلاثة أشهر على موعد استئناف تصفيات كأس أمم إفريقيا 2019.

 مباراة الجزائر والبرتغال تندرج في ظروف استثنائية، وإذا كانت “أقوى المباريات” لـ”الخضر” في عهد رابح ماجر تتشابه من حيث قيمة المنافس مع آخر مباراة له سنة 2002 كمدرب للمنتخب الجزائري الذي غادر ماجر العارضة الفنية عقب تعادل سلبي “تاريخي” أمام بلجيكا في مباراة ودية، بقرار من محمد روراوة، فإن وجه الشبه يتجه ليشمل مصير رابح ماجر عقب انتهاء مباراة اليوم التي تقدّم مؤشرات قوية على أنه، هي أيضا، الأخيرة له.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات