+ -

يثير الإعجاب الذي يحمله الرئيس الفرنسي الشاب إيمانويل ماكرون للوزير الأول أحمد أويحيى حساسية شديدة لدى أوساط نافذة في السلطة، تشعر بالتهديد الذي يشكله ذلك لمصالحها وخططها في رسم الخريطة السياسية ومنظومة الحكم في قادم السنوات. وزادت تصريحات الوزير الأول الأخيرة حول الأقدام السوداء من حجم الشكوك في نواياه، فقد فهمها البعض على أنها مغازلة للوبي معروف بتأثيره الكبير في صناعة القرار السياسي الفرنسي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات