+ -

استحق حزب جبهة التحرير الوطني، هذه الأيام، ”بكل جدارة”، اسم ”الحزب المستباح”، بدليل أن الكل صار يقرر فيه ويؤثر فيه بغض النظر عن حجم مسؤولياته داخل الجهاز وموقعه الرسمي داخل مؤسسات التشكيلة السياسية العتيدة. فأخيرا لم يعد على لسان الكثير من إطارات الحزب ومناضليه إلا الحديث عن ”التخلاط” الذي يمارسه كل من نائب رئيس المجلس الشعبي الوطني، جمال بوراس، ووزير العلاقات مع البرلمان سابقا، الطاهر خاوة، من أجل ”تخييط” انتخابات تجديد هياكل الغرفة السفلى على المقاس.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات