+ -

نصح نائب مقرب من رئيس بلدية أولاد إدريس بسوق أهراس هذا الأخير بالاستقالة الطوعية، وترك ما يتظاهر به من ”الشطارة” بعدما آلت الأوضاع إلى ما لا تحمد عقباه، واستدعاء ”المير” للتحقيق في ثلاث قضايا تتعلق بالفساد وسوء تسيير البلدية، ورابعة تخص بيع أراض ملك للغير. واستغرب منتخبو البلدية الذين قاطعوا دراسة العديد من الملفات، من بينها الميزانية الإضافية للسنة الحالية، تمسك ”المير” بمقولة ”عندي ركيزة في الولاية” لذر الرماد في عيونهم، بعدما بات أغلبهم على قناعة بأن أيام هذا الأخير أصبحت معدودة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات