كاد المعلم أن يكون مصورا و"شيفورا"

+ -

صنع منتسبان لقطاع التربية والتعليم بولاية تيبازة الجدل بتصرفاتهما المقللة من شأن “مربي الأجيال”، حيث لم يجد أستاذان يعملان بمؤسستين تعليميتين للطور المتوسط مضضا أو حرجا حينما رضيا لنفسيهما بوظيفتين “تطوعيتين” لا تليقان بمستواهما التعليمي والأكاديمي. فالأول تحول إلى مصور شخصي لأمين عام إحدى فدراليات القطاع، لا يفوت أي فرصة ليقتحم الاجتماعات ويلتقط صورا “لولي نعمته” قصد نشرها في “الفيسبوك”، بينما يتولى الأستاذ الثاني مهمة سائق للمصور الأول. ولا يكل أو يمل الاثنان عن مطاردة الأمين العام أينما حل وارتحل لأداء المهمة نفسها.. ولله في خلقه شؤون.  

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات