الجزائر تتخوف من "غزو بشري" لأراضيها

+ -

من المرتقب أن تعتمد الحكومة، قريبا، سياسة إعلامية جديدة للتعامل بها مع المستجدات الإقليمية والدولية التي تكون الجزائر ومؤسساتها الرسمية طرفا فيها. وحسب مصادر على صلة بالملف، فإن "الحاجة باتت ماسة جدا لسياسة إعلامية جديدة للتصدي للحملات التي تشوّه الحقائق".

تحرّك الحكومة الذي جاء بمبادرة من وزير الخارجية، عبد القادر مساهل، يرمي أولا إلى إعادة الاعتبار لمديرية الاتصال والإعلام والتوثيق بوزارة الخارجية، بصفتها الجهة الرسمية الوحيدة لحد الآن المخولة التعبير عن المواقف الجزائرية من القضايا الإقليمية والدولية، وذلك بإعادة بعث مصلحة الإعلام الخارجي الذي توجد على الورق فقط ولم يتم تفعيلها رغم مرور سنوات عدة على اعتماد الهيكل الإداري الحالي لوزارة الشؤون الخارجية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات