+ -

 شبّه مهتمون بالشأن المحلي في البليدة، الدعوات التي تم توجيهها، هذه الأيام، لأجل تنظيف الشوارع وتخصيص جائزة بـ 500 مليون للفائز الأول بتجميلها، مثل ما حصل مع مسؤولين سابقين، ”متأخرة”، خصوصا وأن السلطة الداعية لمثل هذه الحملات التجميلية أبدت برودة في كسب ودّ المشهد المجتمعي على العموم والمواطن ولم تتفاعل إيجابا معهم، وهو ما جعل بعضا من الملاحظين يعلّق ”أن حاجة البليدة هذه الأيام هي توزيع السكنات الجاهزة والتي تتجاوز الـ 2000 مسكن وإنقاذ الناس من انهيارات البنايات وليس رفع الأوساخ”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات