+ -

تحولت الحفر وأكوام الأتربة والأوساخ التي تركتها بعض المؤسسات التي قامت بتصليح الشبكات التابعة لها، إلى هاجس يؤرق سكان بعض الأحياء الجديدة بالقطب الحضري بآفلو، حيث تنبعث منها روائح كريهة وتتكاثر حولها الحشرات التي تحرم السكان من النوم وتسبّب لها متاعب كبيرة في ظل الارتفاع الشديد للحرارة، كما أصبحت تشكل خطرا على أطفالهم. فمتى يكون ”الاتقان” سلوك يومي لدى مؤسسات الإنجاز.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات