استبشر المواطنون وخصوصا من الذين يتعرضون يوميا لابتزاز أصحاب ”الهراوات”، بقرار المحكمة بسنتين سجنا نافذا في حق خمسة متورطين في قضية استغلال شاطئ بالحمدانية بطريقة غير شرعية باستعمال العنف، وتمنى هؤلاء لو يمتد سلطان القانون ليشمل أيضا أصحاب الحظائر العشوائية الذين يستغلون حاجة الناس لقضاء حاجاتهم، لفرض إتاوات بواسطة التهديد والوعيد خصوصا ضد العائلات، دون أدنى أخلاق. فهل تنتقل عصا القانون من الشواطئ إلى الباركينغ العشوائي وتكون العصا فوق رأس صاحب العصا؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات