+ -

في مثل هذه الأيام الساخنة والحبلى بالتغييرات، لا شأن يعلو فوق شأن الفاكس، بالكثير من الدوائر الإدارية والوزارية.. حيث تكونت في ظل هذه التغييرات على رأس العديد من القطاعات، علاقة حميمية بينه وبين كبار المسؤولين، فالعديد منهم يفضل الجلوس إلى جواره وانتظار ما ستسفر عنه وريقاته.. فقد تحمل الهم والغم والإبعاد القسري لبضعهم، أو تحمل البشرى والترقية لبعضهم.. أحدهم علق على الموضوع قائلا ”إنه فخامة الفاكس”. 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات