+ -

استهجن مواطنون ببلدية شرقية في البليدة وانتقدوا حدثا محليا واستنكرونه بشدة وحسرة، في حملة زرقاء إلكترونية، وهو ”تكريم” جرى على شرف نجباء وفائزين في امتحانات مصيرية. وحسب تعبير الناقدين الغاضبين بتلك البلدية، فإن ذلك التكريم شمل أسماء غريبة سقطت في لحظة من سماء المجهول، فلا هي بالفاعلة والمعنية بالشأن المحلي والتنموي ولا هي من أسرة التربية أو الناجحين، والتي يمكن التسامح فيها وتبرير موقف المكرمين بأنهم يستحقون ذلك. وأمام العبثية في الاختيار، شبه بعضهم ما حدث بأنه إسقاط لتقرب شعراء أيام الحاكم الأمير سيف الدولة الحمداني، وكيف كانوا يبالغون في المدح والمديح لأجل جائزة ذهبية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات