عميمور: أنا مع تطبيق الإعدام لكل مغتصب

+ -

طالب المستشار الرئاسي والبرلماني السابق، الدكتور محي الدين عميمور، من خلال منشور "فايسبوكي" مدرج بصفحته، فيما يتعلق بتطبيق عقوبة الإعدام على المختطفبن ومغتصبي الأطفال، على خلفية حادثة الاختطاف والاغتصاب والقتل للضحية سلسبيل، ذات التسع سنوات، قائلا: "الإعدام في مكان عام لكل مغتصب لطفل، قتله أو لم يقتله، بعد محاكمة عادلة، يتم فيها التأكد القاطع بالتجريم، وتعاد المحاكمة عند أي شك" .

ورد الدكتور عميمور، على سؤال " الخبر"، حول موقفه الصريح من تطبيق عقوبة الإعدام التي ينادي بها الشارع الجزائري منذ سنوات، ويؤكد على تنفيذها في الساحات العامة لتكون عبرة لكل من يفكر في الإقدام على هذا الفعل الشنيع، بقوله:" بالطبع، نعم، بيانسير، اوفكورس...." وبأكثر من لغة، مؤكدا بما لا يدع مجالا للشك بأنه مع تطبيقها. وأضاف الدكتور عميمور، "الاختطاف للانتقام له عقوبة يحددها عُمْر المختطف، والاختطاف مقابل فدية يجب أن يُعاقب بالإعدام، وكل هذا مهمة برلمان منتخب فعلا من الجماهير" .

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات