38serv

+ -

لا يختلف الدخول الاجتماعي لهذا العام عن سابقيه، فقد حافظ على مميزاته التقليدية؛ ألا وهي صفة "الساخن" التي اعتاد عليها الجزائريون منذ عقود، غير أن هذه المرة جاءت الكوليرا لتثقل الكاهل وتعمق الهوة بين الخطاب الرسمي وبين قدرة الحكومة على الوفاء بالتزاماتها فيما يخص أبسط الحقوق، وهي ضمان السلامة.

تراجعت مشاكل القطاع التربوي إلى المركز الثاني، بعدما دأب على احتلال الصدارة عشية كل دخول اجتماعي، من تكرار المشاكل ذاتها، اكتظاظ في الحجرات الدراسية، وضعف التغطية بالمطاعم، بالموازاة مع تهديدات النقابات بالإضراب المطالبة بتلبية مطالب اجتماعية وبيداغوجية ما تزال دون تحقيق منذ سنوات!!

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات