+ -

 هل من المنطقي أن يقوم شخص تقلد منصب “مير” لعهدتين على رأس بلدية عاصمة مقر ولاية وسطى، وهو عضو بلدي حالي، على الأقل من باب أخلاقي، بمناهضة رئيس البلدية الحالي والسير في فلك محاولات سحب الثقة منه. الكثير تساءل عن خلفيات هذه التحركات ومنهم من علق بالقول: لماذا لم يتحرك أي أحد من أعضاء المجلس لإيقاظ صاحب العهدتين من نومه طوال إشرافه على البلدية، رغم أن هذه البلدية كانت في سبات هي الأخرى لعقد كامل؟ أم أن “المير” القديم قد حن للعودة إلى الرئاسة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات