+ -

اهتدى عدد من المقاولين وخواص يقومون بأشغال بناء، إلى طريقة تخلصهم من بقايا الأتربة والإسمنت غير الصالح للاستغلال ومختلف الشوائب، برميها داخل الحفر الكثيرة المتواجدة بطرق مدينة خنشلة وباقي البلديات بدل رميها في الأماكن المخصصة لها. ورغم أن هذا السلوك وصفه البعض باللامسؤولية ونقص الوعي لدى بعض أصحاب مشاريع البناء من حيث أنهم حولوا الطرقات إلى مصب لنفايات البناء، إلا أن البعض الآخر استحسن الفكرة بعد عجز المصالح المعنية على تسوية مشكل اهتراء الطرقات.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات