+ -

هذه مدرسة 18 فبراير بحي 5 جويلية بمدينة خنشلة وقد حاصرتها القمامة من كل جانب. ولكون الحي معزولا وليس من اهتمام المنتخبين ولا المسؤولين، وفي غياب ثقافة النظافة لدى بعض السكان، صار التلاميذ مهددين بالأمراض وبالقوارض ويشمون الروائح الكريهة، ما يجبر المعلمين على غلق نوافذ الأقسام عند إشرافهم على الحصص الدراسية. وقد علق بعض ممن رأوا في مثل هذه الظواهر خطرا على مستقبل تربية الأجيال بالقول: ”كيف للمعلم أن يقدم دروسا في النظافة للتلاميذ وهم يرون مثل هذه القمامة عند مخرج المدرسة؟”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات