+ -

يبدو أن  المعركة الانتخابية لاختيار نواب مجلس الأمة بدأت ”أعراضها” تظهر في البليدة، وأن بعضا من الطامحين في الوصول إلى كرسي النيابة باشروا دعوتهم ”جهارا”، بعقد لقاءات مع المنتخبين ومسانديهم. لكن وسط هذا المشهد ”المألوف” والمتكرر مع كل أجواء انتخابات، بدأ التنافس يشتد وبرزت أسماء جديدة زرعت الشك وسط بعض ”الطامعين” في الفوز بمقعد نيابي، وهو ما جعل بعضا منهم يقدمون ”وعودا” مستحيلة التحقيق، مثل رفع حصة البليدة في السكن، الأمر الذي جعل الكثير من سكان الولاية يطلقون تعليقات ساخرة من مثل هذه الوعود، خاصة أن سابقين فشلوا في ”تحقيق” هذا الوعد رغم نجاحهم في الفوز بمقاعد انتخابية لأكثر من عهدة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات