+ -

مضى أكثر من 365 يوم على انتخاب رؤساء المجالس البلدية والمجلس الولائي ونواب البرلمان، ولكن الملاحظة العامة أن ولاية البليدة ظلت دون بصمة إيجابية لكل هؤلاء، بل على العكس، في هذه المدة، صنفت البليدة بمصدر لوباء “الكوليرا” لنقص النظافة بالمحيط العام، وأحصت الولاية حوالي 1000 حالة من مختلف التسممات بسبب تلوث مياه الشرب، وشن العشرات من سكان الأحياء احتجاجات لندرة أو غياب الماء ولانعدام التنمية والسكن الهش ولعدم تهيئة المؤسسات التربوية. المفارقة أن كل هؤلاء المنتخبين يطمعون في الوصول إلى مناصب عليا، بينما الولاية لا تزال تسبح في “التخلف”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات