38serv

+ -

وجه مستثمرون ناشطون في قطاع الصيد البحري بالجزائر، نداء استغاثة إلى الوزير الأول أحمد أويحيى ووزير الفلاحة عبد القادر بوعزقي، لأجل التدخل وإنقاذ ما تبقى من مشروع استثماري لبناء “سفن صيد” في تونس رأسمالها لا يقل عن 4 ملايين أورو، ستضيع ما لم تعجل السلطات الجزائرية بالتدخل وتسترجعها. وأكد المستثمرون أنهم لطالما حاولوا منذ سنوات تنبيه مسؤولينا بأن مشروعهم الاستثماري الهام، والذي كان سيدر على الخزينة الجزائرية المال الوفير، في صيد الجنبري الملكي، لم يبق منه إلا سفينة واحدة ما يزال أصحابها يحاولون استردادها، بدل أن تعرف نفس مصير ما لا يقل عن 20 سفينة صيد أخرى، ضاعت بين تونس وأيضا تركيا، تم بيعها في مزاد مشبوه بأقل من 100 ألف دولار.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات