+ -

هكذا أصبحت مدرسة أوباح المداني المتواجدة بقرية أولاد عبيد الله ببلدية الجلفة، التي تتحول ساحتها إلى مسبح في الهواء الطلق كلما تساقطت الأمطار، ما يحرم التلاميذ من دخول المدرسة. والسؤال الذي يطرح نفسه: هل بنيت هذه المؤسسة التعليمية دون بالوعات لامتصاص مياه الأمطار؟ أم أن هذه البالوعات موجودة لكنها انسدت؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات