+ -

تساءل مهتمون بقطاع الصحة والتطبيب عن السكوت المشبوه حول مستشفى ”فروجة ” التاريخي بقلب مدينة البليدة، الذي تحول مع الأيام إلى ”أطلال” بعد تعليق نشاط تقويم وعلاج الكسور والرضوض واعوجاج العمود الفقري به منذ نحو أربع سنوات. وجاء انشغال المهتمين بالقطاع حول عدم تهيئة المستشفى لغاية الآن، وهو الذي كان مقترحا أن تتم إعادة النشاط به لتخصصات طبية أخرى.. أصداء وإشاعات بدأت تروج من أن السكوت الطويل يهدف لجعل الجميع ينسون مهمة المستشفى المشهور، بغرض تحويله لفائدة أحد المستثمرين الخواص بسبب موقعه الإستراتيجي ومساحته المهمة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات