+ -

 هل يعقل أن يغلق مقر بلدية لأسبوع كامل ليتم تعطيل شؤون ومصالح المواطن والكل يتفرج، يحدث هذا ببلدية عميرة آراس في ولاية ميلة. والسبب أن مواطني مشتة يطالبون بالتعجيل في إطلاق أشغال مشروع طريق، فهل ”سابت” الأمور وعمت الفوضى إلى هذا الحد. بالموازاة، فإن السلطات تتقاذف المسؤولية حول هذه القضية، فيما الوالي غائب عن الأحداث ومنشغل ببلديات أخرى، ومسؤول آخر لا يرى في ذلك حرج ما دام بإمكان المواطنين استخراج الوثائق من أي بلدية أخرى. فصبرا آل آراس...

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات