+ -

ظهر جليا لدى أنصار وداد تلمسان لكرة القدم، الناشط في الرابطة الثانية المحترفة، وبعد خسارته في ميدانه نهاية الأسبوع  أمام أولمبي الشلف، أن والي تلمسان، علي بن يعيش، هو الكل في الكل في بيت الوداد، فبمجرد غيابه طيلة أسبوع بسبب انشغاله في لقاء الحكومة والولاة بالجزائر العاصمة انهزم الوداد وضيع فرصة ثمينة لتصدر البطولة. فهل يعقل أن فريقا محترفا يستفيد من عقود تمويل من سوناطراك و”موبيليس” واستفاد من خمسة ملايير سنتيم في الأيام الماضية من خزينة الدولة ويرأسه رجل أعمال كبير وتحت إشراف مدرب قدير يسيّر بطريقة فوضوية نتيجة المحيط المتسلط على النادي الأزرق وبطل العرب لسنة 1998؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات