+ -

سارعت سلطات بلدية بوشراحيل، شرقي المدية، إلى محو آثار الإهمال التي طالت مستوصف وابتدائية قرية أولاد أحمد وكذلك إصلاح الإنارة العمومية بعد طول انتظار من قاطني القرية الذين استبشروا بهذه الهبة غير المسبوقة، بعدما تناولت “الخبر”، مؤخرا، ضمن روبورتاج، الأوضاع المعيشية لسكان القرية وابتدائيتها التي لم تكن تتوفر على مطعم ولمستوصفها المغلق منذ سنوات وأصبح عرضة للنهب، الشيء الذي قد يكون وراء هذه الهبة في انتظار هبات إضافية عبر قرى أخرى بنفس البلدية التي عانت من دموية الإرهاب عدة سنوات.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات