+ -

 بلغ مسامع مصالح رئاسة الجمهورية استجابة أحد الوزراء لدعوة عشاء لدى شخصية ذات وزن ثقيل لديها من الطموح السياسي الكثير من الآفاق، حسب محيطه. الوزير المغضوب عليه غفل أو تغافل عن إخطار مصالح الرئاسة بأمر دعوة العشاء هذه، خاصة في جو وظرف تحسب فيه كل التحركات والسكنات والتصريحات والتلميحات. فهل كانت فعلا دعوة العشاء بريئة أم أنها دعوة لصناعة تحالف في انتظار ما سيسفر عنه المستقبل القريب؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات