+ -

تتجه العلاقة بين وزير الشؤون الدينية، محمد عيسى، والأئمة نحو الانسداد أكثر، بعد وصف الرجل الأول في القطاع تهديدات التنسيقية بالاعتصام بـ"كلام الشارع" الذي ستتعامل معه الوزارة بقوة القانون، في الوقت الذي ردت تنسيقية الأئمة بحقها القانوني في الاحتجاج في حال استنفاد كل خياراتها في فتح حوار جاد يعالج المطالب المرفوعة بجدية ومسؤولية.

وزير الشؤون الدينية، وفي كلام مقتضب له عبر صفحته عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وصف تقديم وعد للأئمة ومن ورائهم موظفي القطاع وعدم الوفاء به بـ"جريمة أخلاقية"، في تأكيد جديد منه أنه ليس باستطاعته تحقيق مطالبهم وعلى رأسها رفع الأجور الذي يتصدر قائمة انشغالاتهم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات