+ -

 أضاف وزير الشؤون الدينية والأوقاف، محمد عيسى، لمعجم المصطلحات السياسية والإسلامية عبارة جديدة وهي “الكلامولوجيا”، وذلك في سياق اندفاعه للرد على التصريحات الإعلامية النارية التي أطلقتها تنسيقية الأئمة، التي يقودها جلول حجيمي والمجلس المستقل للأئمة التابع للإمام جمال غول، بخصوص تعثر الحوار في بداياته وبخصوص التأخر في مناقشة مطالب مهنية واجتماعية. ولم يجد الوزير ما يصف به تصريحات شريكه الاجتماعي، التي نقلتها وسائل الإعلام وحتى منصات التواصل الاجتماعي، سوى تصنيفها في خانة “الكلامولوجيا”، وهي عبارة حرص الوزير على توظيفها في هجومه المضاد الذي خصصه للدفاع عن “برنامج الدولة” وجهود وزارته لتحقيق مطالب نسبها لدائرته الوزارية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات