+ -

أجمع أغلبية الأفالانيين الذين تابعوا انتخابات “السينا” في الجلفة، أن الأفالان ما كان لينجح ويفتك المقعد من الأرندي الذي سيطر على هذه الانتخابات على مدار 20 سنة دون المبادرات والجري والكولسة التي حاكها أحد نواب الأفالان، والذي سبق وأن أدار حملة الرئيس الأخيرة وحقق الأغلبية حينهاـ

وهذا ما جعل الكل يسأل عن فحوى الخطاب الذي ردده النائب لرأب الصدع والصراعات التي كان يعيشها الأفالان قبل انتخابات “السينا” وما هو سر الوصول إلى تحديد “البوصلة” التي وحّدت الخصوم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات