+ -

وجّه بعض الأولياء في خنشلة نداء يتمثل في ضرورة مقاطعة الدروس الخصوصية، بداية من الفصل الثاني من السنة الدراسية الحالية، ودعوا المسؤولين المحليين، كل في مجال اختصاصه، إلى تقديم يد العون لهم للقضاء على الظاهرة التي استفحلت وصار السكوت عنها منكرا يجب تغييره، فهل يستجيب الأولياء للنداء، أم أن مصلحة أبنائهم تستدعي عدم الانضمام إلى المبادرة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات