+ -

 ما يزال سكان بلدية خميس مليانة في عين الدفلى، أكبر بلدية في الجزائر وفي إفريقيا، ينتظرون تجسيد وعد الوزير الأول أحمد أويحيى، الذي قطعه على نفسه أمام السكان وجموع الشباب أثناء حملته لرئاسيات 2014 لفائدة المترشح عبد العزيز بوتفليقة، بترقية المنطقة إلى ولاية منتدبة بالنظر لحجمها وانشغالاتها وموقعها الاقتصادي والتجاري وآفاقها الاستثمارية. وأمام طول انتظار أبناء بلدية الخميس الذين تجاوز عددهم 140 ألف نسمة بكثير، يناشدون تحقيق الأمل المنشود الذي يتطلع إليه السكان والأعيان ورؤساء الجمعيات والمجتمع المدني لإنصافهم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات