+ -

تردت العلاقات بين مسؤولين برلمانيين أفالانيين، أحدهما يشغل منصب رئيس لجنة، منذ تنظيم اليوم البرلماني حول ترقية حقوق الإنسان في المجلس في 11 ديسمبر الماضي، بسبب تجاوز رئيس اللجنة القواعد البروتوكولية. وترجمت البرودة في تجميد مشروع مهم بالمجلس وتوقف الاتصالات بين الحليفين السابقين وواحد من أطراف الانقلاب على السعيد بوحجة في أكتوبر المنصرم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات