+ -

 وجد الآلاف من مستخدمي قطاع التربية أنفسهم دون رواتب ولا منح نهاية الأسبوع المنقضي التي تزامنت مع عطلة رأس السنة الأمازيغية. الأساتذة والمعلمون والموظفون بالقطاع، الذين طولبوا بدروس تطبيقية وأنشطة تتماشى مع مناسبة “يناير” وما تعرفه من عادات وتقاليد اجتماعية ألفها الجزائريون منذ قرون خلت، وجدوا أنفسهم دون نقود بسبب إجراء إداري يخص تجديد التفويض بالتوقيع لمدير التربية، ما حرمهم من الاحتفال بهذه المناسبة مع عائلاتهم، حتى أن أحدهم علّق على الأمر بالقول: “سأدرّس التلاميذ أولاش يناير في تلمسان”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات