+ -

وصف أحد المتطوعين في تقديم المساعدة للمصابين في حوادث الانزلاق والسقوط خلال العاصفة الثلجية الأخيرة بحظيرة الشريعة في البليدة، بأن بعض العائلات التي أرادت التمتع بتساقط الثلوج غامرت بأطفالها خاصة الرضع منهم. وبرر هذا المتطوع كلامه بأن التساقط الأخير للثلوج خلف أكثر من 40 مصابا بكسور وانخفاض في حرارة الجسم وفي نسبة السكري، من بينهم رضيع كاد هو ووالدته أن يلقيا حتفهما، بل إن من السياح من جلبوا معهم زوجاتهم الحوامل رغم مخاطر ذلك على صحتهن.. وقال إن السياحة ليست متعة فقط بل هي مسؤولية على أرواح.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات