+ -

يظهر أن فضائح ومهازل بعض الأميار في البليدة لا تتوقف، من “مير” “لا أستطيع” إلى مير “خاطيني” إلى مير “ساهل”. ويبدو أن سلسلة مهازلهم لن تتوقف، بدليل أن سيدة تشتغل محققة ميدانية للسكن بدائرة البليدة رفعت إلى ديوان الوالي الوزير شكوى حديثا كشفت فيها بالحرف الواحد أن رئيس بلدية طلب منها أن تجري تحقيقات وتصريحات كاذبة لأشخاص لا يقيمون بالبلدية، وعند رفضها مطلبه تقول: “هددها بالطرد من منصبها، وأصبح يلاحقها بالخصم من راتبها الشهري.. إلخ إلخ إلخ”. بعض من علموا بالأمر علقوا وقالوا: “هكذا يحرم أصحاب الحق من السكن في بلادنا، ولنا في هذا “المير” نموذج الأميار المنتخبين من الشعب”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات