+ -

 يتساءل القائمون على جمعيات خيرية بالمدية، عن مآل مشروع مركز العبور الذي تم اختيار أرضية إنجازه سنة 2015، إلا أن شعلة المشروع انطفأت تحت مداهمة إجراءات التقشف. ويقول عدد من الناشطين الجمعويين إن مشروعا كهذا يبقى أولوية ولا يمكن الاستغناء عنه، نظرا لأهميته، خاصة في هذه المنطقة، وهذا لمواجهة مختلف الحالات الاستعجالية الجماعية أو الطوارئ الناجمة عن أخطار التقلبات الجوية، التي غالبا ما كانت مؤسسات ومرافق عمومية وتعليمية مستقرا هشا لمنكوبيها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات