+ -

لم يتخلف أعضاء الجالية الجزائرية نهار اليوم الأحد عن الموعد بالرغم من الرياح القوية التي كانت تهب على العاصمة الفرنسية حيث تجمع الآلاف من الجزائريين للمرة الرابعة على التوالي بساحة الجمهورية بباريس، تحت نغمات النشيد الوطني قسما و زغاريد النساء.

وكالعادة لم ينتظر أعضاء الجالية الجزائرية منتصف النهار للتجمع وإن، بل إلتحقوا بساعتين قبل ذلك ومنهم من قدم يد العون للمنظمين في تنصيب المنصة و مكبرات الصوت.وأهم ما ميز تجمع باريس الحضور القوي للشباب الجزائري "الحراقة" الذين غادروا التراب الوطني في ظروف جد مأساوية هربا من الحقرة والبيروقراطية الإدارية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات