+ -

تفرق دم الطاهر حجار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بسبب قراره الوزاري الخاص بتقديم العطلة الربيعية. علما أنه، بموجب التضامن الوزاري أو الحكومي، لم يكن حجار ليقدم على هذا القرار الذي أراد به خدمة السلطة لولا موافقة الوزير الأول أحمد أويحيى. لكن الخطأ الفادح الذي أوقع حجار نفسه فيه هو تذييل قراره بالشروع في تنفيذه فور نشره في الجريدة الرسمية وهو ما لم يحدث، ما يحمله ويحمل الحكومة معه المسؤولية القانونية عن أي حادث يتعرض له الطلبة منذ 10 مارس. فأين ثقافة الدولة وأين احترام القوانين والدستور.!؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات