+ -

باتت الصفوف الأولى في القاعات التي تعقد فيها الأنشطة الرسمية بولاية تلمسان، بمثابة الشبهة التي يجب تفاديها والجلوس بها، مثلما يحدث في لقاءات توزيع السكن الاجتماعي، حيث اختفى نواب البرلمان والمنتخبون الذين كانوا يتزاحمون على الصفوف الأولى لالتقاط الصور والظهور أمام شاشات الكاميرات ليتغيّر هذا الواقع منذ حراك 22 فبراير.مسؤول مؤسسة عمومية أصبح يجد نفسه وحيدا في الصف الأول بعد تغير المشهد قال ”سابقا لم يكن لنا الحظ في الجلوس هنا الحمد لله والله يخلف على حراك الشعب”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات