المدرسة الجزائرية بباريس في عين الإعصار

+ -

بدأت رائحة الفساد تخرج من المدرسة الجزائرية بالعاصمة الفرنسية باريس، حيث تتحدث أوساط عن توجه الملف للعدالة من أجل طلب تفسيرات حول ثغرات مالية بينتها تقارير رسمية وأيضا بشأن سيارات مقتناة دون وجه حق وتحويلات مالية غير قانونية. يذكر أن الموظفين والعمال والأساتذة بالمدرسة قاموا بإضراب لـ3 أيام، رفع خلالها المضربون لائحة مطالب اجتماعيه ومهنية. ويمكن للأيام المقبلة أن تكشف عن تورط أسماء ثقيلة في ملف المدرسة الجزائرية الوحيدة في أوروبا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات