+ -

 لا حديث في قرية “بوسفر شاطئ”، هذه الأيام، إلا عن “سخاء” المجلس الشعبي البلدي تجاه الوجهاء، حيث اكتشف أصحاب المساكن الواقعة في هذا الشاطئ على الكورنيش الوهراني أن اثنين فقط من جيرانهم استفادوا من خدمات يطالبون بها منذ سنوات. الأولى منحتها شركة توزيع الكهرباء والغاز لوزير القطاع السابق، مصطفى ڤيطوني، الذي تم وصل مسكنه بغاز المدينة. والثانية “تبرعت” بها البلدية للمدير العام للشرطة، فبمجرد تعيينه في المنصب قامت البلدية بتجديد تزفيت الشارع قرب مسكنه وتركت الحفر الباقية في أزقة الشاطئ على حالها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات