+ -

يبدو أن مصالح رئاسة الدولة حريصة، منذ حراك 22 فيفري الماضي، على الاهتمام بطلبات واهتمامات مواطني الجزائر العميقة، بدليل أن حمزة الشاب البسيط المعوز لم يجد من حيلة سوى مراسلة الرئاسة لأجل تجديد عقد عمله لدى مؤسسة نفطال بالبليدة، لكن مضمون المراسلة تضمن توجيه خطابه على المدير العام لشركة نفطال بالنظر فيه والاهتمام بمحتواه، إلا أن هذا الأخير لم يرد على مسألة حمزة لغاية اليوم، وهو إلى الساعة لا يزال ينتظر جواب الرئيس المدير العام لعله يعود إلى منصبه ويسعد والدته التي تأمل أن تراه عريسا، لكن يبدو أن الجواب قد يطول.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات