38serv

+ -

بإيداع أحمد أويحيى الحبس المؤقت تكون الجزائر بكل تأكيد قد طوت صفحة رجل سياسة أثار الجدل منذ أيامه الأولى في المعترك السياسي بعدم اكتراثه لصورته والتزامه بتنفيذ سياسات وتبني خطابات جلبت له كراهية الرأي العام

استطاع أحمد أويحيى في السنوات الأخيرة أن ينافس الرئيس المخلوع والوجوه البارزة في العصابة في "بارومتر" النفور الشعبي بعد أن تمادى في تبني خطاب إقصائي تجاه المعارضة وحتى التخوين كل من يعارضه أو يعارض الرئيس السابق. "خدام الدولة" كما يصف نفسه بلغ به الحد إلى تبني حتى وصف "رجل المهمات القذرة" حين قال أنه غير منزعج بتاتا من هذا النعت.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: