+ -

اتضح بعد أشهر قليلة من توزيع حصة سكنية ذات الطابع الاجتماعي ببلدية الحناية في تلمسان الموجه للفئات الفقيرة، أنها لم توجه لهؤلاء بدليل أن الكثير من هذه السكنات تم إيجارها لأشخاص آخرين، مما يطرح علامة استفهام حول العمل الذي قامت به لجنة الدائرة، كما يؤكد أن عملية التوزيع شابها الكثير من الشك أن الذين حصلوا على هذه السكنات يملكون سيارات فاخرة تركن يوميا أمام العمارات. فأين هي لجنة التحقيق في إعداد القائمة النهائية التي من المفروض تضم من هم في أمسّ الحاجة إلى سكن اجتماعي؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات