+ -

ظل قطاع العدالة خلال حكم الرئيس المخلوع رمزا لانهيار دولة المؤسسات إبان العقدين الماضيين ورغم شغل منصب حافظ الأختام من قبل عدة أسماء قبله يبقى الطيب لوح أكثرهم استقطابا للانتقادات وفي عهده ضربت مصداقية العدالة في الصميم.

الطيب لوح كان نقابيا في القطاع وكان ينظر إليه في فترة من الفترات كمدافع عن استقلالية القضاء، غير أن سم السلطة جعله ينسى ماضيه النقابي فتفنن في خدمة الحاشية على حساب العدل.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: