+ -

 كاد أفراد أسرة عاصمية أن يجنّوا وهم الذين كانوا يقضون أيام العطلة في الجارة تونس، أما عن السبب فكان عشرات الاتصالات لـ”تقديم التعازي في الوالدين اللذين توفيا في البقاع المقدسة”. وعندما سأل هؤلاء عن مصدر الخبر، قيل لهم إنهم قرأوا خبر الوفاة مرفقا بصورة للحاجة والحاج في موقع وصفحة رسمية لإحدى القنوات الخاصة. الضحايا الذين اطمأنوا على صحة الوالدين، أطال الله عمرهما، قرروا متابعة القناة قضائيا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات