+ -

يعيش منتخبون كانوا يوصفون بـ”العتاة” إلى عهد قريب، منهم سابقون وحاليون من ولاية المدية، على كوابيسهم في الآونة الأخيرة، بعدما تصدعت أعشاشهم ولامست حواشيهم مكنسة الفساد الدائرة رحاها هنا وهناك. الأدهى أن بعضهم عمد إلى افتعال هجومات استباقية ضد بعض الإداريين في السر وحتى في العلن بغرض إبعاد الشبهات عنهم، إلا أن الرد كان جاهزا بأن من كان بيته من زجاج عليه ألا يرمي الناس بالحجر، على الأقل حتى يبزغ الخيط الأبيض من الأسود ويفرز الغث من السمين.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات