38serv

+ -

 تحولت حكاية ابنة أحد الوزراء من ولاية وسطى، إلى قصة بين نقابات قطاع التربية، بعد أن استفادت هذه الأستاذة من ميزة لا تتاح لأي أستاذة بالقطاع لا’’قانونا’’ ولا ‘’معرفة’’، حيث تم تحويلها من بلدية من أقصى جنوب الولاية تبعد بأكثر من 100 كلم عن مقر سكناها إلى مؤسسة تربوية على مرمى حجر من سكنها، زيادة على أن طلب التحويل أرسل مباشرة إلى مدير المستخدمين بوزارة التربية وليس إلى مدير التربية بالولاية. ورغم أن المعنية لم يتم ترسيمها بعد، فقد استقبلها مدير التربية شخصيا وأمر بتحويلها فورا.. وبقية القصة لا تخفى على أحد..

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات