+ -

 صدق أو لا تصدق.. رئيس بلدية في ولاية ساحلية بالشرق الجزائري، مقر بلديته مغلق منذ حوالي أسبوع من طرف سكان قرية ضمن إقليم بلديته، وشؤون المواطنين معطلة وصاحبنا يتنزه في تونس، ولم يعط أدنى اهتمام لما يجري في بلديته التي وصل إلى تسييرها بعد صراعات قوية مع ”المير” السابق الذي أرغم على الاستقالة. والغريب في الأمر أن رئيس الدائرة، الذي لم يتمكن من التحكم فيما يجري في البلدية، لم يعلم كذلك بسفرية ”المير” خارج الوطن، إلا بعدما سمع بذلك من بعض سكان البلدية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات